استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   منتديات المفرفش الترفيهية > عالم ادم وحواء > عالم المراة والطفل > الاطفال

اعلانات

الاطفال كل ما يتعلق بالطفل , غذاء طفلك , تربية اطفالك , الرضاعة , ازياء الاطفال , سلوكيات طفلك , ملابس الطفل , غرف الاطفال

التسجيل السريع مُتاح
عزيزي الزائر . وفي حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا في المنتدى ينبغي عليكم ،التسجيل!

اسم المستخدم: كلمة المرور: تأكيد كلمة المرور: البريد الالكتروني: تأكيد البريد:
موافق على شروط المنتدى 

  انشر الموضوع
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-08-2015, 12:53 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
مملكة الحب
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


المنتدى : الاطفال
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حتى لا يفلت الزمام 2015،الأطفال يحتاجون إلى جرعات كبيرة من الحب والحنان والعطف2016
حتى لا يفلت الزمام 2015،الأطفال يحتاجون إلى جرعات كبيرة من الحب والحنان والعطف2016
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نعيش اليوم - مع الأسف - واقعا تربويا أليما، حيث يمكن القول أن كثيرا من الآباء قدموا استقالتهم تربويا، فلم يعودوا يأبهون أو يهتمون بتربية أبنائهم، وكثيرا من الأمهات انشغلن عن أبنائهن بالخروج إلى العمل الذي يأخذ حيزا كبيرا من أوقاتهن ومجهودهن، وأصبحن سلبيات أمام أبنائهن، فلم تعدن قادرات على تحمل المسؤولية التربوية.
بل هناك من الآباء والأمهات من يعتقدون أن تحقيق الرفاهية المادية للأسرة هو المطلوب منهم، فيظلون طوال اليوم يكدحون ويسافرون، غائبون جسدا وروحا عن بيوتهم، حتى إذا ما عادوا إلى أبنائهم يستمرون في غيابهم، فيحضرون جسدا فقط أما معنويا وتواصلا وحوارا مع أبنائهم، ومعرفة حاجاتهم النفسية فيجهلون ذلك أو يتجاهلونه.
كما أن معظم الآباء ينقصهم الوعي التربوي بسبب الأمية المنتشرة في مجتمعنا، وخاصة الأمية التربوية، فمعظم الآباء لا يتأهلون قبل الزواج وبعد الزواج لممارسة الفعل التربوي، فهم يربون أبناءهم بالتقليد والعادة وليس بالإطلاع على ما جد في الميدان التربوي أو بالتأسي بأخلاق الرسول -صلى الله عليه وسلم- في التربية، ولهذا فكثيرا من الأبناء يعانون من سوء معاملة الأسرة لهم.
ويمكن القول أن ما نراه من مواقف واتجاهات لدى الأبناء اليوم من: التشبث بالقيم المادية، وغلبة روح التواكل، وعدم تحمل المسؤولية، وفقدان روح المبادرة، وعدم الاستقلالية، أو ما نراه من انحرافات سلوكية لدى الأبناء، أو ما يسمى بجنوح الأحداث، كلها نتيجة الأخطاء التربوية داخل الأسرة وخارجها في المدرسة والشارع ووسائل الإعلام.

حتى لا يفلت الزمام
• الأطفال يحتاجون إلى جرعات كبيرة من الحب والحنان والعطف، لأن هذه العواطف تشعرهم بالأمن والطمأنينة، وتجعلهم ينمون نموا طبيعيا سليما، وتبعدهم عن الاضطراب والخوف والقلق، فالطفل الذي ينشا في أسرة مشبعة بالحب والحنان يكون أكثر انضباطا وأكثر طاعة وأكثر تعاونا داخل الجماعة سواء كانت أسرة أو غيرها، ولهذا فإشباع الطفل من الناحية العاطفية هو شيء أساسي في التربية، وديننا الحنيف يحث على هذا، ولنا في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة في حسن معاملته لأبنائه وأحفاده ومعاملة الأطفال عموما، وكيف أنه كان يقبل فاطمة والحسن والحسين وغيرهم من الصبيان.

ووسائل التعبير عن هذا الحب والحنان كثيرة منها: الضم ، القبلة، الابتسامة، المداعبة، اللعب معه، السلام عليه، إشعاره بأهميته داخل الأسرة بإشراكه في أمورها وإعطاؤه الحرية مع المراقبة البعيدة، تشجيعه على الكلام بحرية، دعمه واحترام اختياراته ومشاعره وخاصة مع المراهقين.

• تبني الطفل لقيم ومعايير الوالدين يعتمد على مقدار الدفء والحب اللذين يحاط بهما في علاقته بوالديه، فالطفل الذي يرتبط بقوة بالوالد يكون أسرع بالطبع في تبني المعايير السلوكية لذلك الوالد، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى، فإن الطفل الذي يتمتع بعلاقة عاطفية دافئة مع الوالدين يكون حريصاً على الاحتفاظ بهذه العلاقة، ويخشى بدون شك من فقدانها بمخالفتهما، فمعظم الأطفال يقلقهم احتمال فقدان العطف والحب اللذين يتمتع بهما مع والديه، ولذلك فهو يحافظ على معاييره السلوكية حتى يقلل من حدة ذلك القلق.

• الطفل حساس تجاه الكلام الذي يوجه إليه، وحساس أيضاً إزاء طريقة معاملة الكبار له، فإن خوطب كما يخاطب الشخص الراشد - أي باتزان - رد بالمثل، وإن عومل معاملة الشخص الذي لا يعي شيئا، تحول إلى طفل تافه يفقد أي رغبة بالقيام بجهد لتخطي رغباته ونزواته.
• كثيرا من الآباء يتعاملون م
ع أبنائهم وكأنهم ممتلكات شخصية لهم، يجب أن يخضعوا لأوامرهم وسلطتهم الأبوية، وهذا من أفدح الأخطاء التربوية التي تجعل الطفل لا شخصية له ولا كيان. فالتربية الشديدة الصرامة ومحاسبة الطفل على كل كبيرة وصغيرة وملاحقته، تجعل الطفل يتخذ موقفا عدائيا من السلطة الأبوية ومن المجتمع عامة، وقد تدفعه إلى الجنوح والانحراف، أو تجعله يستكين ويخضع ويطيع ولكن النتيجة هي الإحساس بالذل وفقدان الثقة بالنفس والشعور بالنقص وانعدام روح المبادرة والعجز عن الدفاع عن حقوقه.
والعكس كذلك صحيح فالتساهل المفرط مع الطفل والتراخي في معاملته والإفراط في تدليله تجعله مستقبلا لا يتحمل أية مسؤولية في حياته، فالتساهل المبالغ فيه يعرض الطفل لاضطرابات الشخصية مثله في ذلك مثل الطفل الذي يعامل بقسوة وعنف.

• أي طفل له طاقة كبيرة جدا، ومن المفروض استثمار هذه الطاقة بشكل مناسب في هوايات وألعاب مفيدة ( الرسم، فك وتركيب الألعاب، الانضمام لنادي علمي ).. حينها لن يتبقى له الوقت الكافي للشجار أو الصراخ.. ما دام حقق إشباعا و رضي ذاتيا.. واستطاع أن يفرغ شحنة الانفعالات التي لديه.

• الزمن الوحيد الذي يعمل الطفل وفقه هو الزمن الذي يحسه هو حسب متعته أو ألمه ، فإذا كان مستغرقا في اللعب، مثلا، فإنه يعتقد في قراره نفسه أن الكون كله سيتوقف احتراما لتمتعه بعمله ذاك، فلا حق لأي أحد حسب إحساسه أن يشوش عليه متعته تلك. وبالتالي فمن الضروري استحضار هذا الأمر أثناء إلزام الطفل القيام بواجب ما في وقت ما، وذلك بمساعدته للخروج تدريجيا من زمنه النفسي إلى زمنه الاجتماعي.
فإذا كان مستغرقا في اللعب مثلا، وكان عليه أن ينتهي منه الساعة الخامسة لينجز واجبا ما، فما عليك إلا أن تنبهه إلى ذلك قبل الموعد بعشر دقائق على الأقل، وإذا كان لديك الوقت الكافي فلتشاركه فيما يقوم به، حتى تدخل معه زمنه النفسي ثم تخرجه منه شيئا فشيئا. فالزمن عند الطفل زمنا نفسيا وليس زمنا اجتماعيا

• احترام الطفل هو احترام رغبته في اللعب وحاجته إليه، وليس القبول برغبته في امتلاك كل الألعاب التي يراها أو التي تقع يده عليها، فإن حاز على كل الألعاب التي يطالب بها خسرت هذه الدمى قيمتها لديه، وتحولت عملية المطالبة بلعبة جديدة إلى لعبة بحد ذاتها... إنها لعبة ابتزازية يتقنها الطفل اتقانا تاما، ولكن خطورتها تكمن في كونها تحوله إلى طاغية صغير مستبد وإلى كتلة من الأنانية الجوفاء.

• مسالة تربية الأبناء لابد أن تقوم على أمرين: الثواب والعقاب؛ الثواب إن هم أحسنوا صنعا، والعقاب إن زاغوا عن الطريق واستمروا في العناد والخطأ. وقضية الثواب لا إشكال فيها، فيمكن أن نكافئهم ببعض الأشياء التي نراها محببة لديهم. لكن بالنسبة للعقاب لابد من تأطيره بضوابط معينة ؛ فمثلا هذا الطفل الذي ننهاه عن فعل أمر ما ويكرره، ونشرح له الأمر ويكرر الخطأ، لابد من أن نعاقبه بالحرمان، كأن نقول له مثلا: لو كررت هذا الأمر فسأحبسك في غرفتك. وهنا يجب أن نكون هادئين جدا لكي لا نشعره بالاضطهاد. فإذا كرر الخطأ، فعلينا أن ننفذ ما توعدناه به، وحين ينتهي العقاب نسأله إن كان يعرف سبب عقابنا له، ونطالبه بالاعتذار. ثم بعد ذلك نضمه إلينا. حينها سيعرف أننا عاقبناه لمصلحته. وهكذا سيتعلم من خطأه.

• من أخطر الأمور في تكوين شخصية الطفل، التذبذب في المعاملة، بمعنى عدم ثبات الأب أو الأم في استخدام أساليب الثواب والعقاب، حيث يعاقب الطفل على سلوك معين مره، ويثاب على نفس السلوك مرة أخرى، وهذا ملاحظ كثيرا في حياتنا اليومية، مثلا: عندما يسب الطفل أمه أو أباه نجد الوالدين يضحكان له ويبديان سرورهما، بينما لو كان الطفل يعمل ذلك العمل أمام الضيوف فيجد أنواع العقاب النفسي والبدني، وهذا التذبذب يجعل الطفل في حيرة من أمره لا يعرف هل هو على صح أم على خطأ.. وغالبا ما يترتب على إتباع ذلك الأسلوب المتذبذب شخصية متقلبة مزدوجة في التعامل مع الآخرين.

• حتى تكون قراراتك التربوية سليمة لابد أن تقوم على فهم صحيح لسلوك الأبناء. يجب أن يبذل الأب وسعه في فهم محركات السلوك عند أبنائه. ما الذي يدفع الابن لهذا السلوك أو ذاك؟! لنأخذ مثلاً: كثرة خروج الشاب من المنزل، غالباً ما ينحصر تفكير الآباء في الاستياء من هذا السلوك الطارئ، ونقد هذا السلوك ومحاولة إبقاء الولد في البيت ومنعه من الخروج ترهيباً أو ترغيباً دون أن يبذل بعض الجهد في معرفة دوافع هذا السلوك، تلك الدوافع التي يسعى الشاب عن طريقها إلى إشباع حاجات نفسية واجتماعية ملّحة قد لا تكون الأسرة مهيأة لإشباعها؛ كأن يكون الأب متعسفاً يعاقب على الصغيرة والكبيرة، أو مهملاً غافلاً لا يحظى منه أولاده بالانتباه والاهتمام الكافي. وقد تكون المشكلة في الأم ذاتها أو في اختلافها الدائم مع الأب، وقد يكون للإخوة الآخرين في البيت دور في هذا الأمر. بالإضافة لعامل آخر قد يتداخل مع هذه العوامل، وهو بعض الحاجات التي تظهر لدى المراهقين وخاصة الحاجة للرفقة .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور مملكة الحب   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2015, 12:08 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
رشا
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : الاطفال
لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل









عرض البوم صور رشا   رد مع اقتباس
قديم 04-23-2015, 03:03 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
صقر العرب
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : الاطفال
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مجهود مميز

وفائدة واضحة

ييسلمو ربي يعزكم



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور صقر العرب   رد مع اقتباس
قديم 06-18-2016, 01:31 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
Junior Member


البيانات
التسجيل: Apr 2020
العضوية: 8
المشاركات: 1 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 10
رشا is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
رشا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : الاطفال
تسسلم الايـآدي على المعلومات الهامة
الله يعطيك الف عافيه يـآرب
بانتظـآر جــديدك القــآدم









عرض البوم صور رشا   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2016, 01:05 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
قطووف
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : الاطفال
تسلم الايادي موضوع جميل الف شكر علي المجهود









عرض البوم صور قطووف   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
2015،الأطفال, لا, من, الحب, السلام, حتى, يحتاجون, جرعات, حفلة, إلى, والحنان, والعطف2016, كثيرة

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السكري ومضاعفاته واحتمالات تأثيره على الإناث والحوامل رشا طب - صحة - وقاية - علاجات - رجيم 7 02-28-2016 08:26 AM
العنف مع الاطفال ، العنف المدرسي للاطفال سحر العيون مواضيع عامة - مواضيع نقاشية 2 10-04-2015 02:10 PM
الدعاء في صلاة الليل وقيامه،زر غبا تزدد حبا حنين حارس مواضيع عامة - مواضيع نقاشية 2 12-08-2014 10:55 AM
إطلانتيس2014،إطلانتيس مدينة إلى العصر الحجري2015 مملكة الحب السياحة والسفر 1 05-05-2014 09:02 AM
من هو الجليس الصالح ، والجليس السوء سحر العيون اسلاميات - مواضيع اسلامية - القرأن الكريم 2 04-27-2014 11:03 AM


الساعة الآن 07:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
ادارة منتديات المفرفش غير مسؤولية نهائيا عن اي موضوع او رد وكل شخص مسؤول عن نفسه

a.d - i.s.s.w