استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   منتديات المفرفش الترفيهية > المنتديات الترفيهية > منتدى مواضيع والعاب ونكت ترفيهية > مواضيع وقصص ترفيهية

اعلانات

مواضيع وقصص ترفيهية مواضيع ترفيهية , مواضيع فرفشية , مواضيع مضحكة , قصص قصيرة مضحكة

التسجيل السريع مُتاح
عزيزي الزائر . وفي حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا في المنتدى ينبغي عليكم ،التسجيل!

اسم المستخدم: كلمة المرور: تأكيد كلمة المرور: البريد الالكتروني: تأكيد البريد:
موافق على شروط المنتدى 

  انشر الموضوع
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-11-2015, 03:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
مملكة الحب
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


المنتدى : مواضيع وقصص ترفيهية
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قصه،طريقا إلى الجنة2015
قصه،طريقا إلى الجنة2015
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.

وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ،


جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار

الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!


سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.

أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر

أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس

قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات'


تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات

قال الصبى 'شكرا يا أبي!

ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.

بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.

ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.


ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..

ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.


مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.

وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.

قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.

وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!

في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟

ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:

'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.

وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة

لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى،

ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.

وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.

أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد. قلت لنفسي مرة أخرى ،

'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.

عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم


الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!

ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"

وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.


ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقى.

ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '

لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....


الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....

وأحتضن ابنه بين ذراعيه

وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ.

ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأباين نحن من همه هذا الابن

كم تمنيت ان اكون ذلك الطفل


فإذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها,,الاجسام ,,,

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور مملكة الحب   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2015, 11:00 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اسجد واقترب
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : مواضيع وقصص ترفيهية
من هذا الإبداع والتألق
الله لا يحرمنا من مواضيعكِ الراقية
وانتظر جديدكِ بفارغ الصبر









عرض البوم صور اسجد واقترب   رد مع اقتباس
قديم 03-14-2015, 06:18 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
سوالف زمان
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : مواضيع وقصص ترفيهية
بارك الله فيكى









عرض البوم صور سوالف زمان   رد مع اقتباس
قديم 05-06-2015, 08:45 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
حنين حارس
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : مواضيع وقصص ترفيهية
قصه روووعه يسلمووو









عرض البوم صور حنين حارس   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2015, 03:40 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
حنين حارس
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : مواضيع وقصص ترفيهية
ماشاء الله بارك الله فيكى









عرض البوم صور حنين حارس   رد مع اقتباس
قديم 07-02-2016, 08:02 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
وقاص
اللقب:
Guest


البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


كاتب الموضوع : مملكة الحب المنتدى : مواضيع وقصص ترفيهية
موضوع رائع راق لى
تسلم الايادى
انتقاء رائع دوام التميز
تقبل مروري









عرض البوم صور وقاص   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجنة2015, إلى, قصه،طريقا

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حتى لا يفلت الزمام 2015،الأطفال يحتاجون إلى جرعات كبيرة من الحب والحنان والعطف2016 مملكة الحب الاطفال 4 10-16-2016 01:05 PM
السكري ومضاعفاته واحتمالات تأثيره على الإناث والحوامل رشا طب - صحة - وقاية - علاجات - رجيم 7 02-28-2016 08:26 AM
العنف مع الاطفال ، العنف المدرسي للاطفال سحر العيون مواضيع عامة - مواضيع نقاشية 2 10-04-2015 02:10 PM
ماهي مقدمة العين ؟ و امراضها رشا طب - صحة - وقاية - علاجات - رجيم 1 05-30-2014 11:50 AM
إطلانتيس2014،إطلانتيس مدينة إلى العصر الحجري2015 مملكة الحب السياحة والسفر 1 05-05-2014 09:02 AM


الساعة الآن 03:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
ادارة منتديات المفرفش غير مسؤولية نهائيا عن اي موضوع او رد وكل شخص مسؤول عن نفسه

a.d - i.s.s.w