عرض مشاركة واحدة
قديم 06-22-2022, 06:53 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
Junior Member
الرتبة


البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 53
المشاركات: 25 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 10
قال الفيلسوف is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
قال الفيلسوف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : طب - صحة - وقاية - علاجات - رجيم





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تحليل فقر الدم هل يحتاج إلى صيام
تحليل فقر الدم هل يحتاج إلى صيام



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



فقر الدم
يعرّف فقر الدم بأنّه نقص عدد كريات الدم الحمراء السليمة في الدم أو نقص المكوّن الرئيسي لها والمعروف بالهيموغلوبين، وهما المسؤولان عن نقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، وتختلف أنواع فقر الدم باختلاف العامل المسبب له، فهناك فقر الدم بعوز الحديد الذي يعدّ أكثر أنواع فقر الدم شيوعاً، والناتج عن نقص الحديد بسبب النزيف الحادّ في فترة الحيض أو التناول المستمر للمسكّنات كالأسبرين، وفقر الدم الوبيل الناتج عن نقص فيتامين B12، وفقر الدم الانحلالي الناتج عن العدوى أو الثلاسيميا، وفقر الدم المنجلي الوراثيّ.


قد ينتج فقر الدم عن بعض الأمراض المزمنة، مثل: السرطان، والإيدز، والتهاب المفاصل الروماتيدي، والفشل الكلويّ وغيرها من الأمراض التي تقلّل تصنيع كريات الدم الحمراء.



تشخيص فقر الدم
يتم تشخيص فقر الدم بعدّة طرق، مع الإشارة إلى أنّ تحليل فقر الدم لا يتأثر بالحيض الطبيعي غير المقترن بالنزيف، كما لا يحتاج لصيام قبله، ونذكر طرق تشخيصه كالآتي:

الفحص السريري، ويشمل فحص دقّات القلب، والتنفّس، وحجمي الكبد والمرارة عن طريق التصوير بالموجات فوق صوتية.
فحص تعداد خلايا الدم التي من خلالها يتم تحديد عدد خلايا الدم الحمراء والهيموغلوبين.
فحوصات مخبرية تحدّد حجم وشكل كريات الدم الحمراء، لتحديد نوع فقر الدم.



أعراض فقر الدم
الإرهاق والضعف العام.
شحوب البشرة.
تسارع أو عدم انتظام دقّات القلب.
ضعف في التنفّس.
آلام في الصدر.
الشعور بالدوخة.
تشتت التركيز.
الشعور ببرودة في الأطراف.
آلام في الرأس.
تكسّر في الأظافر.



علاج فقر الدم
اتّباع المصاب لنظام غذائي صحّي، وتناوله للمكمّلات الغذائية للحديد، وحمض القوليك والفيتامينات.
العلاج بالجراحة إذا ما نتج فقر الدم عن نزيف.
علاج الأمراض المزمنة المسببة للإصابة بفقر الدم.
نقل الدم للمصاب أو تزويده بهرمون بالإيريثروبويتن الذي تنتجه الكلى طبيعياً لتعزيز إنتاج كريات الدم الحمراء.
العلاج الكيميائي.
زراعة نخاع العظم للمصاب في الحالات التي يتم فيها تلف نخاع العظم.
تزويد المصاب بالأكسجين أو العقاقير الدواء المسكّنة للآلام وفقاً لاستشارة الطبيب.
تقديم بعض الأدوية للعلاج، مثل: المكمّلات الغذائية، وفيتامين B12، والحديد، وحمض الفوليك وغيرها.





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة












عرض البوم صور قال الفيلسوف   رد مع اقتباس